أطلقت رابطة أمهات المختطفين أولى أنشطتها ضمن حملة مناصرة واسعة للمطالبة للجهات المعنية المحلية والدولية بتحريك ملف المختطفين وإطلاق سراحهم، في وقفة احتجاجية صباح اليوم أمام مبنى محافظة تعز.   وخلال الوقفة أكدت الرابطة أن ملف المختطفين والمخفيين قسرا يُعد أحد أكثر الملفات الإنسانية إيلامًا وإهمالًا، رغم فداحة المعاناة التي يعيشها المختطفون وذووهم منذ سنوات.   وأشارت الرابطة إلى أن عدد المختطفين المدنيين الموثقين لديها (1043) مختطفا لا يزالون محتجزين لدى كافة الأطراف، تجاوزت فترة احت