
International
في مدينة غوما، يعيش الكثيرون من أثار صدمة الحرب والعنف. غاسبار، شاب يعمل في تدوير الزجاجات، توقفت ذاكرته عند أواخر شهر يناير الماضي بعد إندلاع معارك عنيفة في حيّه بين مقاتلي ام ثلاثة و عشرين و الجيش الكونغولي. مثلُه كثيرون يعانون من إضطرابات نفسية بسبب مشاهد القتال والعنف الجنسي. مراكز نفسية يديرها الصليب الأحمر تحاول تقديم الدعم، لكنها لا تكفي لتلبية حاجة السكان المتزايدة.التفاصيل في تقرير سيرين العماري.
Related News

بين ألم الحرب و أمل التأهيل.. قصة لاجئ سوداني في التشاد
france24
58 minutes ago