
Civil
تركت عشر سنوات من الحرب الطاحنة التي اندلعت في اليمن في مارس2015 قصصاً وندوباً داخل كل بيت، بعدما طاولت نارها كل تفاصيل الحياة. وتكاد تكون قصة الستينية صباح غالب خلاصة الجرح، إذ فقدت ولديها على جبهتين مختلفتين من الحرب، علماً أن الفقد هو عنوان هذه القصة التي تتلخص بكون صباح من بين أكبر الخاسرين في حرب لا تعرف سببها، ولا أطرافها.
Related News

أستراليا تعلن موعداً للاعتراف بدولة فلسطينية
Yemenfreedom
19 minutes ago

الزمن اليمني الجميل .. ما هو؟
Belqees TV
20 minutes ago