
أكدت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات أن معظم جرائم القتل ارتكبها عناصر حوثية مؤدلجة خضعت لدورات طائفية وعقائدية مكثفة.
وأوضحّت الشبكة في بيان أن هذه الدورات تغذي ثقافة الكراهية والانتقام، وتحوّل أفراد الأسرة إلى أهداف محتملة، في ظل تفشي العنف الأسري وتزايد معدلات الجرائم في المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيا.
وأشارت إلى أن هذه الحوادث تعكس انهياراً اجتماعياً وأخلاقياً مقلقاً سببه السياسات الحوثية القائمة على التعبئة الفكرية المتطرفة، والضغط المستمر على الشباب والأطفال لحضور دورات