بين ألم الحرب و أمل التأهيل.. قصة لاجئ سوداني في التشاد
دولي
منذ يوم
مشاركة
في ظل الحرب المدمرة في السودان،  فقد أحمد أبكر بخيت ساقه بعد إصابته برصاصة خلال اجتياح المتمردين لحيّه. لجأ إلى تشاد، حيث تلقى رعاية وتأهيلاً حركيًا من منظمة ''هانديكاب إنترناشونال''، في رحلة لأمل إعادة التأهيل الحركي. قصته تعكس معاناة آلاف المدنيين الذين شُوهت حياتهم بسبب النزاع. المزيد في تقرير محمد عوض.

أخبار ذات صلة.

( نوافذ يمنية) محرك بحث إخباري لا يتحمل أي مسؤولية قانونية عن المواد المنشورة فيه لأنها لا تعبر عن رأي الموقع..

جميع الحقوق محفوظة 2025 © نوافذ يمنية