
عربي
في قلب «البنتاغون»، اندلعت عاصفة من الشكوك والاتهامات غير المعلنة، بعد أن لجأ وزير الدفاع الأمريكي، إلى اختبارات كشف الكذب كسلاح لمحاصرة ما وصفه بـ«تسريبات داخلية تهدد الأمن»، مستهدفًا مسؤولين مقربين منه، بينهم مستشارون عسكريون بارزون.