
أهلي
كشفت ورقة تحليلية صادرة عن مركز المخا للدراسات الاستراتيجية، أن تمديد ولاية بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (أونمها) لا يُعد إجراءً روتينيًا فحسب، بل يُمثّل مؤشرًا على تحولات دولية وإقليمية أعمق، تُعيد تعريف الملف اليمني باعتباره جزءًا من صراع النفوذ في البحر الأحمر، لا قضية إنسانية أو سياسية فقط.