
أهلي
لا تُختزل القصور التراثية في طينها وجدرانها، بل تنبض بذاكرة مدنٍ وأزمنة، وتختزن بين زخارفها حكايات السلاطين وروح المكان. الإبقاء على هذه المعالم ليس رفاهية ثقافية، بل ضرورة لحماية الهوية، وربط الأجيال الحاضرة بجذورها المعمارية والاجتماعية، وإحياء لمكانة كانت ذات يوم مركز إشعاع حضاري وسياسي.
قصر القعيطي
بعد فترة طويلة...