
أهلي
كان لاغتيال الشهيد أمجد عبد الرحمن صدىً واسعًا: يمنّياً، وعربِيِّاً، وعالمِّياً. فالكثير منْ الصحف والقنوات الفضائية والمواقع الاجتماعية تَعاطتْ مع حادِثَة الاغتيال كجريمة مِنْ جَرائم العصر، وَمِنْ أبشع جَرائم الاغتيال في اليمن.