
كشفت مصادر إعلامية عن أزمة خانقة تعاني منها معظم السفارات والبعثات الدبلوماسية اليمنية حول العالم ، وبات نشاطها مهدد بالتوقف.
ونقل الصحفي فارس الحميري عن مصادر دبلوماسية بأن هذا الوضع يعود للأزمة المالية الحادة التي تعاني منها الحكومة ، بالإضافة الى ما اسمتها لعمليات التجريف التي تتعرض لها الكوادر الدبلوماسية نتيجة قرارات ارتجالية وتعينات من خارج الوزارة.
وبحسب المصادر فان رواتب الموظفين الدبلوماسيين منقطعة بشكل كلي ، حيث تم صرف آخر راتب في شهر مايو من العام 2024م.
وذا