
عربي
أعاد التفجير الانتحاري، الأول من نوعه منذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، طرح مخاوف المسيحيين في سوريا، والذين لم يخفوا قلقهم على مصيرهم منذ انتقال السلطة في البلاد إلى ممثلين عن فصائل إسلامية متشددة. وفي حديث إلى فرانس24 يعتبر الصحافي والباحث السوري روجيه أصفر أن "السلطة السورية هي أكثر المتضررين من بعد الضحايا أنفسهم وعموم السوريين".