
أهلي
كثّفت موسكو في الآونة الأخيرة اتصالاتها بجماعة الحوثي في اليمن، ما أثار آمالًا لدى البعض بأنها قد تستخدم نفوذها للمساعدة في التوصل إلى تسوية للصراع المستمر هناك. إلا أن الواقع يشير إلى أن الكرملين لا يبدو مستعدًا أو قادرًا حتى الآن على كبح جماح الحوثيين.