
أهلي
بملابس مدرسية مهترئة، مُحيت ألوانها، ما يزال الكثير من الطلاب يتمسكون بحلمهم بالتعليم، ويكافحون للبقاء في فصول الدراسة، في سنوات ألقت تبعات الحرب ثقلها على كاهل الأسر التي تعتبر التشبث بالحياة خلال هذه الفترة إنجازًا بحد ذاته.